انا مشتاق ... انا مشتاق
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
انا مشتاق ... انا مشتاق
كلمات أعجبتني ... عن بغداد .. .فأحببت أن أضعها بين أيديكم ... وما في قلبي لبغداد .. اكبر من جبال الأرض
انا مشتاق ... انا مشتاق
انا مشتاق .. انا مشتاق .. انا مشتاق .. انا مشتاق
انا مشتاق و ابد ما ينحمل الفراق .. انا مشتاق اااه يا عراق
انا مشتاق للبصرة .. و على العشاق اصيح بصوت و بحسرة
انا مشتاق يا عمارة .. ترة حزني جبير و ما اله جارة
انا مشتاق حبها شسوة بيه .. حبيبة قلبي اسمها الناصرية
انا مشتاق اسمع ابوذية يا محلة السماوة و الديوانية
انا مشتاق ازور النجف .. و الحيرة و امر بكربلا محلاها من ديرة
انا مشتاق حد الموت .. عذب صافي يا شط الكوت
انا مشتاق للحلة .. يا حلة ما معقولة .. ما اسمع ابو خالد يغنيلي يا مذلولة يا مذلولة يا مذلولة
يا مذلولة شبقى بعمري يا مذلولة .. غير الالم و الحسرة
جسمي عايش ببغداد .. و روحي ساكنة البصرة
انا مشتاق انا مشتاق يا ديالى .. غريب و حالتي حالة
حبها بقلبي مو عادي .. انا مشتاق للرمادي
مشتاق الج حنيت .. هواية الج حنيت .. يا حلوة انتي يا تكريت
انا مشتاق لسامرا .. ابد ما تنسي الكعدات و العشرة
انا مشتاق يا موصل .. اظن الارض تعرفني اذا اوصل
يا كركوك انا مشتاق .. و بيه كثرت الاشواق
انا مشتاق لاحلى شمال .. على نسمة هوا صافي تمر عذبة على الدلال
انا محتاج اكعد لحظة يم شلال ..
و انا مشتاق انا مشتاق انا مشتاق ياااا بغداد
انا مشتاق يا بغداد .. يا امنا و ابونة انتي يا بغداد
ترة بغداد بغدادي .. و احير شلون اوصفها منين ابدي
منين ابدي من الكريعات من الدورة .. اخاف نزعل المنصور و الشعلة
اريد اوكف على الصوبين .. و اصيح بصوت ليمتة نظل بعاد يا بغداد
اخاف الموت ياخذني .. و اموت انا غريب بلاد
بس صدقوني لو صارت .. احس عظامي تحملني و تاخذني مشي لبغداد
بس صدقوني لو صارت .. احس عظامي تحملني و تاخذني مشي لبغداد
مـــــــــــــــــــــنقول
اتمنا ينال اعجاب الجميع
تقبلو مني احلا تحي و سلام
سمر- ::كام يبدع هذا العضو::
-
عدد الرسائل : 90
العمر : 40
الهواية : الطهي
المدينة : كربلاء
رد: انا مشتاق ... انا مشتاق
شكرا جزيلا شعر يخبل
كلش حلو
صفاء الكربلائي- :::شخصية هامة:::
-
عدد الرسائل : 567
العمر : 39
الهواية : احسب نجوم
المدينة : كربلاء المقدسة
البطاقة الشخصية
الشعارات والاهداف:
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى